Deskripsi Masalah:
Salah satu masalah yang terjadi kontroversial dalam masyarakat adalah kelakuan orang yang membungkuk dan bertumpu didepan lutut untuk membantu berdiri dari duduk istirahat atau tasyahhud awwal, kondisi ini menyerupai ruku' bagi orang shalat sambil duduk. Sebagian kalangan mempermasalahkan hal ini dan menganggap bisa membatalkan shalat dengan alasan menambah rukun.
Pertanyaan:
Bagaimanakah hukum sebenarnya dari masalah ini??
Jawaban :
Sebelumnya harus diketahui bahwa bertumpu didepan lutut untuk membantu berdiri dari duduk hukumnya sunnah. Bertumpu seperti ini tidak membatalkan shalat, walaupun sekilas terlihat seperti ruku' bagi orang yang shalat sambil duduk. Karena yang membatalkan shalat adalah menambah rukun, sedangkan kondisi seperti ini tidak menyerupai rukun apapun bagi orang shalat sambil berdiri. Membungkukkan badan hanya dapat membatalkan shalat bila dilakukan oleh orang shalat sambil duduk.
- Fatawa Bin Hamid, Karangan Syeikh Muhammad Bin Hamid Bin Umar Bin Muhammad Bin Saqqaf As-Saqqafi Ash-Shafi, Hal 254-255
لو أراد القيام من جلسة الاستراحة اعتمد على يديه أمامه
مسأله : وما قولكم فيمن أراد القيام من جلسة الاستراحة أو التشهد فاعتمد على يديه من جهة أمامه بحيث صار کراکع من قعود فهل تبطل صلاته أم لا ؟ فإني قد رأيت كثيرة من طلبة العلم إذا أراد القيام بماذكر اعتمد على يديه من جانبيه أو تكلف الاعتماد عليها من أمامه لكن بين فخذيه، وكأنه فرار من أن يكون كهيئة الرائع من الجلوس التي نبه عليها ابن حجر في «التحفة» فبينوا لنا ما فيها في هذا المقام لا زلتم نفعا للخاص والعام.
الجواب : أن الصلاة لا تبطل والحال ما ذكر من اعتماد المصلي مع قيامه من نحو جلوس تشهد على يديه وإن صار کراکع من جلوس؛ لأن الاعتماد على بطن راحتيه وأصابعها مع قيامه مما ذكر بتلك الهيئة من جعله يديه أمام ركبتيه سنة له ، وليس من السنة اعتماده على ظهور الأصابع وحرف الكف؛ بأن يقبضها كعاجن دقيق، ومن قال يقوم کعاجن بالنون - فالمراد بذلك التشبيه هو مثله في أصل الاعتماد من الانحناء من الأمام كهيئة العاجن لا في صفته من ضم أصابعه كما في «التحفة» من نفي اعتبار الصفة المذكورة فقط ، والدليل والعلة هما قول «التحفة» : (لأنه أعون
وأشبه بالتواضع مع ثبوته عنه ) وجعل اليدين بالجانبين أو بين الركبتين ينافي طرفي العلة المذكورة
وأما الهيئة التي بحثها ابن حجر وجعلها من مبطلات الصلاة لكونها من نوع زيادة ركن فيها حيث قال : (ومنه أن ينحني الجالس إلى أن تحاذي جبهته ما أمام ركبتيه ولو لتحصیل تورکه او افتراشه المندوب ... إلخ).. فهي كما لا يخفى في غير ما إذا كان لقيام وغير ما شرع له . على أنهم اغتفروا الجلوس القصير بعد الهوي من الاعتدال، وعللوا بأنه معهود وبذلك تعرف أن ما هنا أولى من ذلك لذلك، بل عملهم في الاعتياد بها ذكر في النهوض من السجود کالصريح فيما ذكرته؛ للعلم بندب وضع اليدين محاذيين للمنكبين في السجود ويقوم منه كذلك ، ولم نر أحدة عند القيام ينحيها إلى الجانبين، بل لم نر أحدة من يقتدى به يعمل بها ذكرت في سؤالك .
ثم إنك قد علمت ما مر حمل من قال : يقوم کالعاجن - بالنون لا الزاي - على اعتبار أصل الاعتماد لا صفته ، فلا تغفل والله أع
Simak Pengajian TASTAFI bersama Abu MUDI:
0 Komentar